بقلم المهلوس سامي دقاقي
من علامات ساعة الثقافة أيضا (إهداء للمهلوس رشيد لقدوري):
أن يلد المثقف الرديء ناقده الرديء...
أن ترى الققجيين العراة يتطاولون في السيلان...
قلة المرقة وليدام وظهور الفقر التخييلي...
كثرة القتل في اللغة...
كتابة الرداءة وتسميتها بغير اسمها...
كثرة الزنا الثقافي والخنا الإبداعي...
لبس المتثاقفين حرير البساطة والضحالة والكلام العريض البغيض...
استحلال الميكروب-قص والميتا-شر والماكرو-غرور ...
اتخاذ القينات/الأيقونات من خليلات "النصوص"...
قطيعة رحم الإبداع وتعقير اللغة...
ظهور الفحش النقدي والتفحش المهرجاني...
تخوين "المهلوس" واتهامه...
ائتمان "الققجي" وتقريبه...
ظهور موت الفجأة في وسط المتثاقفين(السكتة الإبداعية)...
اتخاذ الملتقيات طرقا...
قتال فئتين عظيميتن من الكتبة دعواهم "النصية" واحدة...
تقارب الزمان الثقافي الرديء...
كثرة الصفحات الهلوسية(الزلازل)...
ظهور الفتن النصية...
تداعي الشماكرية والمنحرفين ومن ساء سبيلا على المتثاقفين...
التماس النص عند الأصاغر...
ظهور المثقفات الكاسيات العاريات...
تصدّر سفهاء الثقافة وتكلمهم في أمور العامة...
يكون النص للزلفى والمعرفة(قرالي نقراليك كتب علي نكتب عليك نقدني نقدك دوزلي ندوزليك(زعما الباصاصيون ديال الدريات هاهاهاها)...
عدم تحري الجودة من الرداءة(يأتي على المثقف زمن لا يعرف فيه هل ما يكتبه رديء أم رديء ؟ وهل يكتب فعلا أم يفعل شيئا آخر ؟)...
يكثر الكذب الثقافي ويعمم...
تقارب الأسواق الثقافية والمهرجانات الرومية والملتقيات الحامضة...
تكون إبل لشياطين الثقافة وبيوت في كل مدينة لدعاة الإبداع...
تباهي الناس في الملتقيات...
خضاب الناس رؤوسهم بالبيريات...
تمني رؤية مثقف حقيقي ولا يطولون منه شعرة...
يقلّ إقبال الناس على القراءة والعمل للنص الآخر...
يلقى الشح الإبداعي وينفخ كل بما في "قادوسه"...
قتل المتثاقفين بعضهم بعضا في الكواليس وغرف الفنادق وباحات الاستراحة والبارات ومحطات القطار والحافلات وغيرها...
تقلّ الأمانة الأدبية والثقافية...
تثقل على النفوس شرائع الإبداع...
يطيع الكاتب وهمه ويعقّ حلمه...
يجفو الرجل قلمه ويتبع ذكره...
يرفع النهيق والنباح والعواء والنعيب في المحافل/المحازن و"المفترقات"...
يكرم المتثاقف مخافة "زعله" لا لقلمه ونصه وتكرم القاصة طمعا في"نصها" و"دلعها" لا للغتها وجدتها...
تقديم المتثاقف للحديث باسم الثقافة لفهلوته و"الغميق ديالو"...
الاستخفاف بالنص...
أن تشارك المتثاقفة متثاقفا غرفة واحدة وعلى عينيك أبن عدي...
فشو القلم وكثرة التأليف والتزييف...
أن يكون النص قيظا...
يكتب النص لغير الإبداع...
ظهور السيارة وأشباه المثقفين...
ظهور الترف الثقافي ونصوص الدعة...
ترفع تحوت الثقافة وتوضع وعولها...
يقال للرجل ما أبدعه وما أظرفه وما أعقله وما في قلبه حبة خردل من إبداع....
تمني الانعزال لكثرة الفتن الثقافية...
موت واختفاء المثقفين الحقيقيين...
فتح مهرجانات عربية جوفاء...
أن ترى الققجيين العراة يتطاولون في السيلان...
قلة المرقة وليدام وظهور الفقر التخييلي...
كثرة القتل في اللغة...
كتابة الرداءة وتسميتها بغير اسمها...
كثرة الزنا الثقافي والخنا الإبداعي...
لبس المتثاقفين حرير البساطة والضحالة والكلام العريض البغيض...
استحلال الميكروب-قص والميتا-شر والماكرو-غرور ...
اتخاذ القينات/الأيقونات من خليلات "النصوص"...
قطيعة رحم الإبداع وتعقير اللغة...
ظهور الفحش النقدي والتفحش المهرجاني...
تخوين "المهلوس" واتهامه...
ائتمان "الققجي" وتقريبه...
ظهور موت الفجأة في وسط المتثاقفين(السكتة الإبداعية)...
اتخاذ الملتقيات طرقا...
قتال فئتين عظيميتن من الكتبة دعواهم "النصية" واحدة...
تقارب الزمان الثقافي الرديء...
كثرة الصفحات الهلوسية(الزلازل)...
ظهور الفتن النصية...
تداعي الشماكرية والمنحرفين ومن ساء سبيلا على المتثاقفين...
التماس النص عند الأصاغر...
ظهور المثقفات الكاسيات العاريات...
تصدّر سفهاء الثقافة وتكلمهم في أمور العامة...
يكون النص للزلفى والمعرفة(قرالي نقراليك كتب علي نكتب عليك نقدني نقدك دوزلي ندوزليك(زعما الباصاصيون ديال الدريات هاهاهاها)...
عدم تحري الجودة من الرداءة(يأتي على المثقف زمن لا يعرف فيه هل ما يكتبه رديء أم رديء ؟ وهل يكتب فعلا أم يفعل شيئا آخر ؟)...
يكثر الكذب الثقافي ويعمم...
تقارب الأسواق الثقافية والمهرجانات الرومية والملتقيات الحامضة...
تكون إبل لشياطين الثقافة وبيوت في كل مدينة لدعاة الإبداع...
تباهي الناس في الملتقيات...
خضاب الناس رؤوسهم بالبيريات...
تمني رؤية مثقف حقيقي ولا يطولون منه شعرة...
يقلّ إقبال الناس على القراءة والعمل للنص الآخر...
يلقى الشح الإبداعي وينفخ كل بما في "قادوسه"...
قتل المتثاقفين بعضهم بعضا في الكواليس وغرف الفنادق وباحات الاستراحة والبارات ومحطات القطار والحافلات وغيرها...
تقلّ الأمانة الأدبية والثقافية...
تثقل على النفوس شرائع الإبداع...
يطيع الكاتب وهمه ويعقّ حلمه...
يجفو الرجل قلمه ويتبع ذكره...
يرفع النهيق والنباح والعواء والنعيب في المحافل/المحازن و"المفترقات"...
يكرم المتثاقف مخافة "زعله" لا لقلمه ونصه وتكرم القاصة طمعا في"نصها" و"دلعها" لا للغتها وجدتها...
تقديم المتثاقف للحديث باسم الثقافة لفهلوته و"الغميق ديالو"...
الاستخفاف بالنص...
أن تشارك المتثاقفة متثاقفا غرفة واحدة وعلى عينيك أبن عدي...
فشو القلم وكثرة التأليف والتزييف...
أن يكون النص قيظا...
يكتب النص لغير الإبداع...
ظهور السيارة وأشباه المثقفين...
ظهور الترف الثقافي ونصوص الدعة...
ترفع تحوت الثقافة وتوضع وعولها...
يقال للرجل ما أبدعه وما أظرفه وما أعقله وما في قلبه حبة خردل من إبداع....
تمني الانعزال لكثرة الفتن الثقافية...
موت واختفاء المثقفين الحقيقيين...
فتح مهرجانات عربية جوفاء...
طبعا هناك علامات كبرى..أدع فطنة المهلوسين والزوار تستكنهها...
المهلوس سامي دقاقي
المهلوس سامي دقاقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أكتب تعليقا مم تخاف؟